قد يبدو الأمر صعب التصديق لكن ما تشاهدونهما في الصورة ليسا شخصين حقيقيين بل رجال (أو نساء) آلية!
ففي المعهد الوطني الياباني للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة AIST يعمل الباحثون على تطوير رجال آليين يشبهوننا شكلاً وفعلاً!!
ولتدركوا أي مستوى “مرعب” من الواقعية وصلت له هذه التكنولوجيا لنشاهد هذا الفيديو أولاً:
طور الباحثون اليابانيون هذه الروبوتات لتستطيع محاكاة ما تشاهده من حركات وتعابير وجه، والغرض هو توفير روبوتات
لاستقبال المرضى في المستشفيات للترحيب بهم أو أخذهم في جولة داخل الأماكن العامة، لكن المخيف في الأمر هو أننا قد نجد
صعوبة يوماً في التمييز إن كنا نتحدث إلى إنسان أم روبوت!
تحمل هذه الروبوتات اسم Actroid-F وهي أول روبوتات تدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تحت مُسمى “أول روبوت يشبه الإنسان”، ولزيادة واقعية شكلها الخارجي يستخدم مطاط السيليكون لصناعة البشرة
تزن هذه الروبوتات 30 كيلوجرام فقط ويبلغ طولها 140 سم، وتتصل النماذج الحالية بالكومبيوتر فتعتمد على المايكروفون لسماع الأصوات المحيطة وتستخدم كاميرا الكومبيوتر لمشاهدة ما حولها، لكن من المفترض تطويرها لاحقاً ليتم كل ذلك من خلال
الروبوت نفسه لتسهيل حركته.
المصدر: موقع ابداع
ففي المعهد الوطني الياباني للعلوم والتكنولوجيا المتقدمة AIST يعمل الباحثون على تطوير رجال آليين يشبهوننا شكلاً وفعلاً!!
ولتدركوا أي مستوى “مرعب” من الواقعية وصلت له هذه التكنولوجيا لنشاهد هذا الفيديو أولاً:
طور الباحثون اليابانيون هذه الروبوتات لتستطيع محاكاة ما تشاهده من حركات وتعابير وجه، والغرض هو توفير روبوتات
لاستقبال المرضى في المستشفيات للترحيب بهم أو أخذهم في جولة داخل الأماكن العامة، لكن المخيف في الأمر هو أننا قد نجد
صعوبة يوماً في التمييز إن كنا نتحدث إلى إنسان أم روبوت!
تحمل هذه الروبوتات اسم Actroid-F وهي أول روبوتات تدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية تحت مُسمى “أول روبوت يشبه الإنسان”، ولزيادة واقعية شكلها الخارجي يستخدم مطاط السيليكون لصناعة البشرة
تزن هذه الروبوتات 30 كيلوجرام فقط ويبلغ طولها 140 سم، وتتصل النماذج الحالية بالكومبيوتر فتعتمد على المايكروفون لسماع الأصوات المحيطة وتستخدم كاميرا الكومبيوتر لمشاهدة ما حولها، لكن من المفترض تطويرها لاحقاً ليتم كل ذلك من خلال
الروبوت نفسه لتسهيل حركته.
المصدر: موقع ابداع
0 تعليقات:
إرسال تعليق