وتكمله للموضوع السابق تلك اهم الاسئله التى وجهها المرشحين للاخر
موسى لأبو الفتوح : لماذا زرت المظاهرات التي تدعم الفوضى
ابو الفتوح يرد : لقد زرتها لأن هناك شباب قتل ودماء اريقت .. اين كانت الدولة والشباب يقتل ؟
ابو الفتوح لموسى : هل يعتقد موسى ان النظام الذي ثار عليه الشعب قد يأتي احد رموزه رئيسا لمصر ؟
موسى يرد : معلوماتك غير دقيقة .. عندما سقط النظام لم اكن من ضمن رجاله او جزء منه ، وانت لم تدافع عن مواقف مصر ..كنت تدافع عن مواقف الإخوان ..لم تعارضوا من اجل مصر ولكن من اجل جماعتكم . لقد خدمت في الخارجية من اجل مصر وعارضت النظام ولهذا خرجت منه .
موسى يسأل أبو الفتوح: في حديث سابق لك قلت أن من حق المسلم أن يتحول للمسيحية ومن حق المسيحي أن يتحول للإسلام، هل لا زلت على رأيك، هناك أمور كثيرة صرحت بها ثم صرحت بعكسها
أبو الفتوح يرد : التعبير الذي قاله موسى غير دقيق، أنا قلت أن الله أعطى البشر حق الختيار وأكدت على هذا، ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.
أبو الفتوح يسأل موسى: هل للسيد عمرو موسى أن يشرح لنا مفهومه عن مبادئ الشريعة؟
موسى يرد : هو المفهوم السائد لدينا المصريين: الشريعة كمبادئ عامة أو المبادئ الأساسية، هي تعبيرات عن نفس المنطلق في الفكر الإسلامي وليس هذه هي النقطة التي نقف عندها، أنا ألتزم بالمادة الثانية وهي مبادئ الشريعة،
أبو الفتوح يسأل موسى: أى نوع من السياسات الضريبة تود تطبيقها .
عمرو موسى يرد: انا مع الضرائب التصاعدية
أبو الفتوح: النظام الضريبي لابد من إعادة هيكلته لرفع موارد الدولة من الضرائب، عن طريق زيادة الضرائب على الدخل، وفرض ضرائب رأسمالية على العقاريات والبورصة، وفرض ضرائب على السلع الترفيهية مثل السجائر لتصل إلى 30 مليار جنيه في السنة
عمرو موسي يسأل أبو الفتوح: ماذا تقصد بالقوي السياسية الشريفة؟ ومن الذي يحدد ذلك؟ هل بإنتمائه لجماعة ما أو لا؟ هذه النقطة ملتبسة لديك يا دكتور وتحتاج إلي إيضاح.. هل ستمارس الإقصاء؟
أبو الفتوح يرد: الشرفاء معروفين لدي المجتمع بنضالهم وبالظلم الذي وقع عليهم من النظام السابق، ووصل إلي أنا شخصيًا حينما سجنت. النظام السابق هو الذي مارس الإقصاء تجاه من كان يعارض والذين عملوا مع النظام السابق وسكتوا عن الحق ..هم غير شرفاء ..
أبو الفتوح يسأل موسى: اسأل عن حملة السيد عمرو موسى، تتم بكمية هائلة من المصروفات والأموال، وما نقل عن الإعلام ما تم من صرف الأموال على التوكيلات
عمرو موسى يجيب: نُقل إلينا أيضا أن التوكيلات التي حصل عليها د. أبو الفتوح .. كان وراءها تمويل وأموال كثرة دفعت للحصول على توكيلات، البلد مليانة كلام غير دقيق وغير صحيح وكلها حملات تشويه، لا ننسى أن هناك متتطوعين ومعنا جيش من المتطوعين يمولون تحركاتهم، وإعلانات أبو الفتوح ضعف اعلانات حملتي، أنت أيضا يا سيدي لديك إنفاق واسع ويقال ان هناك تمويلات من هنا وهناك، المؤيدون من خارج مصر تكلموا بصراحة فإذا كان هناك أي اتهامات فالساحة المصرية مليئة بالشائعات لكن هناك دلائل .
أبو الفتوح يجيب:
موسى لأبو الفتوح: انت كنت عضوا بجماعة الإخوان وبايعت المرشد؟ فهل إذا انتخبت سيكون المرشد مرجعيتك في الحكم؟
أبو الفتوح يرد : يبدو ان السيد عمرو موسى غير متابع ولا يعلم اننى اعلنت استقالتى من الاخوان وان حملتى تضم مختلف طوائف وتوجهات الشعب
0 تعليقات:
إرسال تعليق